لماذا يصبح القدر هو الذي يرسم حياتنا ومصيرنا بعد أن كنا نحن من يخطط ويرسم وينفذ
لم نحس أن هناك شيء يضيع رغم أننا نملك كل شيء
لم نحس أن العتمة بدأت تغزو قلوبنا رغم أن النور حولنا
لم تدمع العين خوفا وقلقاً من مصير غامض رغم أن لا جديد يدعوا للارتياب
لم يتغير كل شيء رغم أن لا شيء قد تغير
كنت فيما مضى اطرح على نفسي هذه التساؤلات ما كنت اجد لها اجابة
الان الان قد عرفت
رااائع ايتها الياسمينة لقد اصبت لب الحقيقة فعلا هكذا هي اقدار الطيبين صفقت بحرارة
ملاحظة : انا كل يوم اخصص وقت معين لهذا المنتدى بالنسبة للردود ولا ارد خارج هذا الوقت لكن
مواضيع وكلمات الاخت ياسمين تستهويني وتستفز قلمي فلا اجده الا واستنفر ليخط
تقبلي مروري ايتها المتألقة دوما